ياسلام عليك ايتها الأديبة الذواقة ..
تغوصين باحثة عن مايشد الانتباه فيزينه خيالك الراقي فيصبح دررا في خضم بحري
مَا غُصتُ يَوما !
بَل فِكركَ يَجْذِبني إلى عُمقِ الفِكرة
وَحَرفكَ السَّهل الممُتَنعُ يُغريني أن أُحَلِله!
مَوَاضيعَك يَا مُعَلِمي تَمسُّ روحَ الكَون
فَكيفَ لا تَمسُّني؟!
الأسرةُ وَريحَانتيها!!
كَمْ غُصْتَ بَعيداً فَي الإبْداع
أتَعْلم وَالدي
عِندما تُنَاديني :اديبة!
تَفتح لي بَاب الغُرور والذِّكريات"عندما مُنحتُ هذا اللقب بِتلكَ الدِّيار!
وَلكنَّ الذِكريات لا تَلبث أن تَنقَشع
فأنتَ هُنا
__________________
اللهمَّ اسكت ضجيجَ المداد في رئةِ حرفي
حتى لا اقول إلا ما يرضيكَ عني ومني
|