عَلى عَتَباتِ الْوَداعِ وَقَفتُ
مُلْتَاعةِ القَلبِ .,
كَمنْ بِهِ وَجَعْ
وَسَكَتَ الكَلامُ وانْحَبسَ الصَّوت
فَلا تَسْمَعُ إلا هَدير الدَمع
وَلا اقْول إلا
لا اوْحَشَنا اللهُ مِنكَ _يَا رَمَضان_
وَإنَّا عَليكَ لــ (مَحزونون).,
؛
وَما يُبْهجُ القَلب مِنْ بَعدك
إننا لِعودَتكَ .,(مُنتَظِرون)
وَلِمَغفِرتكَ _رَبْنا_
حَامِدون شَاكِرون.,
فَـ
الْحَمدُ لَكَ خَالقي حَتى
تَرْضى
؛
__________________
اللهمَّ اسكت ضجيجَ المداد في رئةِ حرفي
حتى لا اقول إلا ما يرضيكَ عني ومني
|