ما من أيام اعظم عند الله
التكبير في هذه العشر من ذي الحجة نوعان:-✌
- [١]: مطلق .
- [٢] : مقيد .
👈 أما التكبير المطلق
فهو التكبير الذي لم يُحدّد بوقت ولا سبب، بل يكون متاحاً في كل ساعات الليل والنهار، و يبدأ من دخول ذي الحجة وينتهي بغروب شمس اليوم الثالث من أيام التشريق.
🚩ويدل عليه قوله تعالى: “ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ”
🚩، قال ابن رجب: “ وجمهورُ العلماءِ على أنَّ هذه الأيامَ المعلوماتِ هي عشْرُ ذي الحجَّةِ، منهم ابنُ عمرَ، وابنُ عباسٍ والحسنُ وعطاء ومجاهد وعكرمةُ وقتادةُ والنَخعي، وهو قولُ أبي حنيفةَ والشافعيِّ وأحمدَ في المشهورِ .
🍁((ما من أيام اعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيه من هذه الأيام العشر؛ فاكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد).
🍁 كَانَ ابْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ: «يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ العَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا».
…. ……. …… …. … …
👈 التكبير المقيد :
فهو ” يكون في أدبار الصلوات المفروضة من صلاة الصبح يوم عرفة إلى صلاة العصر من آخر أيام التشريق،
🍁 وقد دل على مشروعية ذلك الإجماع، وفعل الصحابة رضي الله عنهم".
↩حكم التكبير 👇🏻
↩النساء يكبرن سرا لا جهرا ؛لكن يجهرن بها اذا لم يكن حولهن رجال
👆🏻(ابن عثيمين رحمه الله )
__________________
" يا الله أنتَ قوتي وثباتي وأنا غصنٌ هَزيل "
|