يَا الله!
أأنتَ هُنا اسْتَاذي الجَميل الجَليل؟!
وَكَما هَذا الغَيث المُنْهَمر ., أتيتَ مَع زَخاتهِ تُبَشّر الحَرفَ بِــ لِقاءٍ جَديد
يَا ابَتاه! اشْتَقتك .,
وَاشْتَقتُ لِـ حَرفكَ الحَنون الَذي يمْسَح عَن وَجهِ ابْجَديتي الأسى
؛
بي مِنَ السَّعادةِ : فَضاء !
أحقاً أتيت ؟!
يَا كَثير النَقاء
كَمْ لِتَواجدكَ :صَليت
؛
وَعادت بيَ الذِكْريات إلى تِلكَ الأيام الجَميلة
أتَذكر نَسمة فَجرنا ؟!
كم فيها بُحنا واعتَرفنا .,
ويَرتدُ الصَّدى مِن الصَمت!
كَانت حِكاية مَا زلتُ ارويها بلا صَوت !
فَما بَعدكَ احد قَرأني !
الأستاذ الرَّائع " ابو ايهم"
بِكَ اهلا عَدّ الحُروف وَما انْجَبت كَلمات
بكَ اهلاً ., وَكم اشْتَاقت نَفسي لِهاتيك "الدعوات"
سَترك الله !
ياااااااه كَم أنا سَعيدة بك
هَيا بنا اسْتاذي ننصب حروفنا من جَديد .,عَلى القِمم !
أنرتَ وَانرت وانرت

__________________
اللهمَّ اسكت ضجيجَ المداد في رئةِ حرفي
حتى لا اقول إلا ما يرضيكَ عني ومني