للحُبِّ صَوْتٌ لا يَسْمَعهُ إلاَّ قَلْبٌ صَقَلَتْهُ الحَادِثاتْ
وَللقَلبِ صَدىً يُطْلِقهُ إذا مَا اكْتَوى بِـ خَيْبَةِ الأُمْنياتْ~
وَسَمِعنا .,وَاكْتَوينا.,وَمَا زِلْنا عَلى قَيدِ الحَياة!
وَهلْ حَدَّثتُكَ يَوْماً عَنْ خَيبَتي.,؟!
في كُلِّ صَباحٍ., اسْتَفيقُ عَلى أَملٍ بِــ لُقْياكْ
وَطَوالِ النَّهارِ انْفُضُ عَني غُبَارَ وَجْعي.,اسْتَعِدُّ لـ رؤْياك.,
وَفي الْمَساءِ .,عَلى إنْهِمار الدَّمعِ اغْفو.,وَأُصَبِّرُ العَينَ: في مَنامِها سَتَراك!
__________________
اللهمَّ اسكت ضجيجَ المداد في رئةِ حرفي
حتى لا اقول إلا ما يرضيكَ عني ومني
|