الأمر يزداد حدة مع كل تنظيم اسلامي جديد ، وكأني بهم يترحمون على تنظيم القاعدة كلما ذكرت داعش .ما بين الاسلام الذي تدعيه بعض الانظمة وبين تطبيقه بونا شاسعا يُظهر تهافتها ولا شك مع الوقت يتضح خذلانها للدين وكيف استخدمته لمصالحها الخاصة ، وأن ما يسمى بالعلماء ما هم سوى مؤسسة حكومية تقوم بخدمة النظام .
هذا العنف الذي يجر الاعنف على صعيد الممارسات هم صانعوه كأنظمة ، فقد طفح الكيل كما يقال
شكرا لك اختنا الكريمة على مداخلتك التي تضيف لنا دائما الكثير وترينا زوايا غاب عنها الضوء
تحية لك
__________________
محمد خطاب
|