قد يكون نصيب المرأة الطيبة زوجاً شريراً
وقد يكون نصيب الرجل الطيب زوجة شريرة
المرأة التي بنى الله لها بيتاً في الجنة
كان زوجها في الأرض يقول أنا ربكم الأعلى
زوجة نبي الله لوط أصابها ما أصاب قومها وامرأة نوح كذلك
وقد يكون للرجل الصالح ابن فاسق
صعدت الحيوانات السفينة مع نوح ولم يصعد معه إبنه
وقد يكون لأب كافر ابن صالح
ابو جهل له ابن شهيد
فلا الطيب يقلع عن طيبته
ولا الشرير يقلع عن شره
وتستمر الحياة
__________________
محمد خطاب
|