#1  
قديم 03-18-2012, 02:27 PM
الصورة الرمزية Eng.Jordan
Eng.Jordan غير متواجد حالياً
إدارة الموقع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الأردن
المشاركات: 25,392
افتراضي توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني بدولة البحرين


واقعه - صعوباته





حمل الدراسة من المرفقات
إعداد
دكتور / عبد الباقي أبو زيد دكتور / حلمي أبو الفتوح عمار
مدرس مناهج وطرق تدريس التعليم التجاري مدرس مناهج وطرق تدريس التعليم الصناعي
كلية التربية - جامعة جنوب الوادي كلية التربية - جامعة المنوفية

2000م
مقدمة :
يواجه المجتمع العربي تحديات متزايدة نجمت عن التطورات والتحولات العلمية والتكنولوجية والاقتصادية المتسارعة التي شهدها العالم خلال الربع الأخير من القرن الحالي ، والتي يتوقع استمرارها بتسارع كبير ، وأن سياسات التعليم بوجه عام والتعليم الفني بوجه خاص هي وسيلة يجب أن يستند إليهاالمجتمعالعربي لمواجهة ضخامة هذه التحديات والمخاطر .
وذلك لأن التعليم الفني يعمل على إعداد فئـــة الفنيين ( العمالة الماهرة ) اللازمة لقطاعات الإنتاج والتنمية كالصناعة والتجارة والزراعة والصحة والتعليم الخ ، وتشير الدراسات إلى أن الحاجة إلى هذه الفئة من العمال في تزايد مستمر حيث تمثل ما يزيد عن 60% من قوة العمل الإجمالية ، وهذه النسبة متقاربة إلى حد كبير في كل من الدول المتقدمة والنامية على حد سواء .
ففي دراسة عن تطور نسبة فئة العمالة الماهرة في قوة العمل الأمريكية في الفترة من 1950 ـ2000م أوضحت نتائجها أن نسبة هذه الفئة في تزايد مستمر ، ففي عام 1950 كانت نسبتها تعادل 20% من قوة العمل الإجمالية ، وفي عام 1991م زادت إلى 45% ، أما في عام 2000م فقد بلغت نسبتها 65% من إجمالي قوة العمل الأمريكية . كما تشير الدراسة إلى نقص الحاجة إلى العمالة غير الماهرة ، ففي عام 1950 م كانت هذه الفئة تمثل 60% من قوة العمل ، أما في عام 2000م فقد انخفضت إلى 15% ، أما بالنسبة للعمالة المتخصصة فتشير الدراسة إلى ثبات نسبتها في قوة العمل عند 20% خلال السنوات المذكورة (31) .
وفي دراسة أخري لهيكل القوى العاملة في مصر ، أوضحت نتائجها أن قوة العمل في مصر تنقسم إلى أربعة مستويات وظيفية هي : الإدارة العليا وتمثل نسبة 2,1% من قوة العمل ، الإدارة الوسطي وتمثل نسبة 15,2% من قوة العمل ، العمالة الماهرة وتمثل نسبة 61,2% من قوة العمل ، العمالة العادية وتمثل نسبة 21,5% من قوة العمل (4) .
وفي البحرين يشير تقرير التنمية البشرية الذي أعده برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى تزايد الوزن النسبي في استخدام العمالة الماهرة قي الكثير من القطاعات مثل : التشييد والبناء ، الصناعات التحويلية ، البنوك ، التأمين والمال ، المواصلات والاتصالات ، وأن الحاجة إلى هذه الفئة في تزايد مستمر (7).
وتتميز القطاعات السابقة بتغير وتطور احتياجاتها البشرية باستمرار لارتباطها بالتغير والتطور العلمي والتكنولوجي بين فترة وأخرى ، وخاصة استخدام الحاسبات الآلية في إنجاز الكثير من أعمالها ، مما يفرض على مؤسسات التعليم بصفة عامة ، ومؤسسات التعليم الفني بصفة خاصة بوصفها المؤسسة المناط بها توفير فئة العمالة الماهرة لهذه القطاعات ، ضرورة إعادة النظر في خططها ومناهجها
* يشير الرقم بين الأقواس إلى ترتيب المراجع في قائمة المراجع .
ومراجعتها بين حين وآخر وتوظيف التكنولوجيا الحديثة ، وخاصة استخدام الحاسبات الآلية والمعلوماتية في عملية التعليم والتعلم ، حتى تستطيع أن تقدم منتج جيد لسوق العمل .

وتعد المناهج عنصراً أساسياً من عناصر التعليم فهي مرآه تعكس أو يجب أن تعكس ظروف المجتمع الذي تخدمه ، وتحقق أغراضه ، وتواجه احتياجاته الاقتصادية والاجتماعية ، وبقدر ما يصيب المجتمع من تغيرات في هذه المجالات بقدر ما ينبغي أن ينعكس ذلك على مناهج التعليم بصفة عامة والتعليم الفني بصفة خاصة (20).

ولقد حظي التعليم الفني بصفة عامة ، وضرورة تطوير مناهجه وتوظيف الحاسوب والمعلوماتية بها بصفة خاصة في الفترة الأخيرة باهتمام بالغ على كل المستويات ، حيث أكدت اليونسكو على ذلك في المؤتمر الدولي الأول للتعليم التقني والمهني في برلين بألمانيا عام 1987م ، وفي المشروع الدولي للتعليم التقني والمهني عام 1992م ، وفي مؤتمراتها الإقليمية الخمس التي عقدت عام 1998م في استراليا ، اليونان ، الإمارات العربية المتحدة ، الإكوادور ، كينيا ، وفي المؤتمر الثاني للتعليم التقني والمهني الذي عقد في سيول بكوريا في أبريل عام 1999م (5)(6) .

ولم تكن البحرين ممثلة في وزارة التربية والتعليم بمعزل عن هذه التطورات ، فلقد أولت التعليم الفني اهتماماً بالغاً حيث تم تطوير خططه وبرامجه بما يخدم متطلبات سوق العمل الحالية والمستقبلية ، واستعانت ببيوت الخبرة الأجنبية أيضاً في هذا المجال ، وكان من أهم ملامح التطوير أن أصبح الحاسوب والمعلوماتية مادة ووسيلة في مناهج التعليم الفني المطور .
مشكلة البحث :-
لقد أصبح علم الحاسب يحتل مكانة الصدارة بين العلوم الأخرى رغم حداثته . ولقد أخذ استخدام الحاسب الآلي يشمل المجالات العلمية والتربوية والاقتصادية والصناعية والتجارية والطبية والترفيهية والفضاء وغيرها من المجالات ، وذلك لأن الحاسب الآلي يؤدي وظيفتين أساسيتين هامتين فهو أولاً : يوسع إمكانية الوصول إلى أية معلومة ، ومجال استخدامها الفاعل في حل المشاكل ، وثانيا :ً بمقدوره أن يصبح وسيلة نشطة لتنمية قدرات الفرد ، وفي هذا السياق بالذات يفرد للتربية دورا جديدا تماماً ، لأنه مع عصر الحاسب الآلي يتسع نطاق إمكانيات إيجاد حلول للعديد من القضايا الهامة في مجال التعليم والتعلم ، ويشهد على ذلك ما يجري حالياً من إدخال الحاسب الآلي في العملية التربوية في جميع الدول وعلى كافة المستويات (14) .
و إدراكاً من القائمين على أمور العملية التعليمية أن ثورة المعلومات والثورة التكنولوجية في التعليم هي إحدى سمات العصر ، وأن الحاسب الآلي هو الوسيلة أو الأداة لهذه الثورة بالإضافة إلى وسائل الاتصال الأخرى . لهذا أصبح استخدام الحاسب الآلي في التعليم نوعاً من أنواع التجديد التربوي في عملية التعليم والتعلم (10) .
لهذا ارتأت وزارة التربية والتعليم ضرورة إدخال التقنية الحديثة إلى مناهجها وخططها التعليمية بهدف تأهيل خريجيها ومنتسبيها إلى التفاعل مع المحيط بكفاءة وفاعلية ولمواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين من خلال توظيف الحاسوب والمعلوماتية في المساعدة على تعليم المواد الدراسية المختلفة بالتعليم الثانوي بصفة عامة والتعليم الفني بصفة خاصة (1).

وإدراكاً منها لما للحاسب الآلي من آثار إيجابية على عملية التعليم والتعلم ومساندتها ، حيث تشير نتائج الدراسات والبحوث في هذا المجال إلى أن الحاسب الآلي بساعد على تفريد التعليم ومراعاة الفروق الفردية ، تقديم التغذية الراجعة للمتعلم ، وزيادة التحصيل ، واكتساب مهارات التعلم ومهارات الحاسب الآلي ، واكتساب الميول والاتجاهات الإيجابية ، وتقليل زمن التعلم ، وتنمية مهارات حل المشكلات ، وتنفيذ العديد من التجارب الصعبة ، وتثبيت المفاهيم وتقريبها ، وحفظ الحقائق التاريخية ، وتقليل العبْ الواقع على المعلم ..الخ ( 37)(41)(46)(35)(33)(43)(48)(26)(10)(12)(17).

وفي مجال التعليم الفني تشير الدراسات والبحوث إلى أهمية ضرورة أن يكون الحاسب الآلي والمعلوماتية وتوظيفهما من أساسيات مناهج التعليم الفني ، ففي دراسة بوتس Butts1994(30) والتي هدفت إلى تحديد المهارات والكفايات المطلوبة للعمل المكتبي في خمس مجموعات وظيفية هي : البنوك ، التأمين ، المستشفيات ، وكالات الوساطة ، شركات صناعة المواد الغذائية ، أشارت نتائج الدراسة إلى أن استخدام الحاسب الآلي يعد لب العمل في هذه المجموعة الوظيفية ، وخاصة برامج الكتابة ، كما أشارت الدراسة إلى أن كل الموظفين في حاجة إلى التدريب على مهارات الحاسب الآلي واستخدام الأجهزة الحديثة .
وفي دراسة هاملتون وكلوسHamilton 1994 (39)التي هدفت إلى تحديد متطلبات عملية التحول من المدرسة إلى المهنة في كل من ألمانيا وأمريكا ، وركزت على التعليم الفني وبعد دراسة نماذج كل دولة في إعداد خريج هذا النوع من التعليم بحيث يتناسب ومتطلبات سوق العمل في القرن الحادي والعشرين ، أوضحت نتائج الدراسة أن كل دولة لديها نماذج متعددة ، وهذه النماذج ذات تأثير فعال في إعداد الطلاب لعالم العمل لأنها تتضمن مناهج متعددة في الحاسب الآلي وتطبيقاته في مجالي التجارة والصناعة ، كما قدمت الدراسة العديد من التوصيات التي يمكن الاسترشاد بها في زيادة فاعلية العلاقة بين التعليم الفني وعالم العمل .
وفي دراسة لاسول Lasalle1994 (44) التي هدفت إلى تحديد ماذا يجب أن يدرس في برامج التعليم التجاري في أمريكا لعام 2000م حتى يمكن الدخول للقرن الحادي والعشرين ، أوضحت نتائجها أن مهارات الكمبيوتر وتطبيقاته يجب أن تحل محل المناهج التقليدية ، وكذلك نظم المعلومات يجب أن تتضمنها المناهج ، وأن مهارات الاتصال والتسويق تبقى عنصراً أساسياً في مناهج التعليم التجاري .

أما دراسة افروجين وزملائه Everwijin1993 (38) والتي هدفت إلى تحديد الكفايات والقدرات الأساسية اللازمة لعبور الفجوة بين المعرفة المكتسبة والقدرة على التطبيق في مجال العمل ، أوضحت نتائجها أن أهم الكفايات والقدرات اللازمة لعبور الفجوة هو تعلم أساسيات الحاسب الآلي وتطبيقاته في المجالات المختلفة .
ودراسة برنت 1992Brent (29) التي هدفت إلى وضع برنامج لمشاركة شركة آى بي إم (IBM ) في دعم وتطوير التعليم الفني من خلال إعداد البرمجيات التعليمية المقررة ، بالإضافة إلى تقديم الدعم الفني والمادي للتعليم ، وأوضحت الدراسة أن هناك العديد من المناهج بالتعليم الفني يمكن للشركة أن تقوم بإعداد برمجيات تعليمية لها للاستفادة من هذه التقنية الحديثة في إعداد الطلاب لعالم العمل .

في ضوء ما سبق ، وفي ضوء اهتمام وزارة التربية والتعليم بالحاسب الآلي كمادة ووسيلة في مراحل التعليم الثانوي المختلفة ، وخاصة التعليم الفني (صناعي / تجاري ) ، حيث نجد أنها قد خصصت في الخطط الحالية للتعليم الفني ثمان ساعات من الخطة الدراسية للتعليم الصناعي لدراسة الحاسوب وتطبيقاته في المناهج الصناعية ، وثمانية عشر ساعة من الخطة الدراسية لدراسة الحاسوب وتطبيقاته في المناهج التجارية بالتعليم التجاري .
وانطلاقاً من أهمية مراجعة وتقويم مثل هذه التجارب جاء الإحساس بالمشكلة من خلال عمل الباحثان كأخصائيين في إدارة المناهج بدولة البحرين حيث انهما يشتركان في تأليف وتطوير المناهج للتعليم الفني حيث لاحظا أن الحاسب الآلي والمعلوماتية بالرغم من تواجده في المناهج إلا انه لم يوظف بالدرجة الكافية في المناهج وهذا ما دفع الباحثان إلى محاولة دراسة واقع وصعوبات توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني بمساريه التجاري والصناعي وفي ضوء ذلك تحددت مشكلة البحث في السؤال التالي
" ما واقع وصعوبات توظيف الحاسب والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني بدولة البحرين "
أسئلة البحث :-
للتوصل إلى حل لمشكلة البحث السابقة يتطلب الإجابة عن الأسئلة التالية :-
1- ما واقع توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني بدولة البحرين ؟
2- ما الصعوبات التي تعوق توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني بدولة البحرين؟
3 - ما المقترحات التي يمكن أن تسهم في زيادة فعالية توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني بدولة البحرين ؟
أهمية البحث :-
وتتمثل أهمية البحث الحالي في التالي :-
- يتمشى البحث الحالي مع الاتجاهات الحديثة في بناء وتطوير المناهج من حيث توظيف الحاسب الآلي فيها .
- ندرة البحوث والدراسات العربية التي تناولت موضوع توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في المناهج التخصصية بالتعليم الفني .
- قد يسهم البحث الحالي في تزويد المسؤولين عن مناهج التعليم الفني بوزارة التربية بالصعوبات التي تحول دون توظيف الحاسب في المناهج التعليم الفني.
- قد يسهم البحث الحالي في تزويد المسؤولين عن مناهج التعليم الفني بوزارة التربية بالمقترحات التي قد تزيد من فعالية توظيف الحاسب في مناهج التعليم الفني .
- تناول البحث الحالي لقطاع حيوي ومهم يتمثل في قطاع التعليم الفني ، الذي تعتمد عليه خطط وبرامج التنمية إلى حد كبير وكلما توفرت لهذا القطاع المقومات الأساسية السليمة مثل المناهج وتوظيف الحاسوب والمعلوماتية فيها ، كلما تزايد تأثيرها الإيجابي على بقية القطاعات الاقتصادية والاجتماعية .
- يعد البحث الحالي بداية لبحوث أخرى في مجال توظيف الحاسب في المناهج بالتعليم الفني بما يسهم مستقبلا في تطوير المناهج .
أهداف البحث :-
يهدف البحث الحالي إلى التعرف على :-
- واقع توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني ( الصناعي والتجاري ) بدولة البحرين
- تحديد الصعوبات التي تعوق توظيف إمكانيات الحاسب الآلي والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني بدولة البحرين
- تقديم مقترحات لزيادة فعالية توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني بدولة البحرين


مسلمات البحث :-
يستند البحث الحالي على المسلمات التالية :-
- أهمية الكمبيوتر في العملية التعليمية كمساعد تعليمي وكعنصر هام لتطوير المناهج الفنية .
- للكمبيوتر أهمية كبيرة في تحسين كفاءة العملية التعليمية بعناصرها المختلفة
- إن توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في المناهج بصفة عامة ومناهج التعليم الفني بصفة خاصة أصبح مطلبا أساسيا للدخول إلى الألفية الثالثة .
حدود البحث :-
اقتصر البحث الحالي على :-
- محتوى المناهج التخصصية الإلزامية والاختيارية ومناهج الحاسوب بالتعليم الثانوي الفني ( صناعي /تجاري ) والمعتمدة من قبل الوزارة للعام الدراسي 99/ 2000.
- مجموعة من اختصاصاي المناهج ومعلمي التعليم الثانوي بمساريه الصناعي والتجاري بدولة البحرين
- تحديد الصعوبات التي تعوق توظيف الحاسب والمعلوماتية وتقديم مقترحات العلاج بما يسهم في زيادة توظيف الحاسب في مناهج التعليم الفني .
مصطلحات البحث :-
التعليم الفني :- "هو أحد مسارات التعليم الثانوي ومدة الدراسة به ثلاث سنوات ، ويتضمن بالإضافة إلى تقديم المعارف العامة لطلابه إكسابهم المهارات العملية المتصلة بالممارسات المهنية في قطاعات الصناعة والتجارة" (6) .ويقصد به في هذا البحث "هو ذلك النمط من التعليم المسئول عن إعداد فئة العمال المهرة المطلوبين لسوق العمل من خلال مجموعة من المواد التخصصية والمواد العلمية ومواد الثقافة العامة " .
- الحاسب الآلي :-
هو " آلة إلكترونية تعمل طبقا لمجموعة تعليمات معينة لها القدرة على استقبال المعلومات وتخزينها ومعالجتها واستخدامها من خلال مجموعة من الأوامر "
- المعلوماتية " ويقصد بها المعرفة المعلوماتية التي تعبر عن كل ما يحتاج الفرد لكي يعمل بكفاءة في مجتمع يعتمد على المعلومات ، وتتضمن العلم بالمفاهيم الأساسية للحاسب والمهارة في استخدامه لمعالجة المعلومات ، والآثار الاقتصادية والاجتماعية للحاسب في المجتمع ، والتي أصبحت الآن ضرورة حتمية لكل المجتمعات “(16).

المصدر: ملتقى شذرات

__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
مناهج, الآلي, البحرين, التعليم, الحاسب, الفني, بدولة, توظيف, والمعلوماتية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني بدولة البحرين
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يجب نسف مناهج التعليم الفلسطينية عبدالناصر محمود أخبار الكيان الصهيوني 0 04-01-2014 08:26 AM
برنامج دروس فى الحاسب الألى للأطفال Eng.Jordan الحاسوب والاتصالات 5 03-24-2014 03:49 PM
التعليم والمعلوماتية Eng.Jordan بحوث و مراجع و دراسات تربوية واجتماعية 0 03-09-2013 07:17 PM
دور القطاع الخاص في تفعيل استخدام الحاسب الآلي في التعليم والتدريب Eng.Jordan بحوث و مراجع و دراسات تربوية واجتماعية 0 08-31-2012 07:05 PM
مناهج التعليم في ظل العولمة Eng.Jordan بحوث و مراجع و دراسات تربوية واجتماعية 0 03-18-2012 02:30 PM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 10:23 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59