|
كتب ومراجع إلكترونية عرض وتحميل الكتب الإلكترونية ebooks |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
فكرة كتاب .. دكتاتورية المستنيرين روح الإنسانوية العابرة وأهدافها
اللهم إننا نستعيذ بك مما يقولون ويفعلون ...
ننشر للعلم فقط سبحان الله عما يصفون ----------------------------------------------- المؤلف أولغا تشيتفيريكوفا وصف الكتاب هذا الكتاب للباحثة الروسية المعروفة تشيتفيريكوفا أولغا نيكولايفنا يسلّط الضوءَ على العديد من الجماعات الفكرية العلنَية والسّريّة، وأبرز القضايا التي عملت عليها من أجل تحقيق أهدافها المتمثّلة، من وجهة نظرها، بمحاربة الله الخالق، وإلغاء الدين (وهي تعني هنا الدين المسيحي بنسخته الأرثوذكسيّة) والتأسيس لدين جديد يضع الشيطان مكان الله. نحن نؤكّد أنّ هذا النشاط الذي تقوم به هذه الجماعات هو فعلٌ حقيقيٌّ غيرُ وهميّ، وهو ملحوظٌ في بعض الحالات، وما قدّمته الباحثة في هذا الكتاب هو أن وضعت الكثير من الفعاليّات التي حدثت وتحدث في العالم في سياق محدّد، ولا شكَّ لدينا في النتائج التي توصّلت إليها الباحثة من أنّ هذه الفعاليّات إنما تأتي في إطار محاربة الدين (وهنا لا نرى فرقًا بين الأديان السماوية من حيث الاستهداف)، إلا أنّها لم تتطرّق للغاية النهائية لهذا الفعل، الذي نراه نحن في أنّه وسيلة للسيطرة على عقول الناس وقولبتهم، ومن ثَمَّ تسهيل عملية الهيمنة الاقتصادية القائمة على استغلال الطبقة الرأسمالية المهيمنة للجماهير الواسعة والشعوب المستضعفة على حدّ سواء. تقول المؤلفة في مقدمة الكتاب:"نشهدُ اليومَ ثورةً عالميّةً في المجال الثقافي، تهدُفُ لتغييرِ جوهرِ الإنسانِ ذاتِه. كلُّ هذا يُظهِرُ المضمُونَ الدينِيَّ لـ "النّظام العَالمِيّ الجديد" الناشئ بشكلٍ جَلِيّ. وإذا ما كانت النُّخبُ الماليةُ العالميةُ تَنشَطُ تَحتَ رايةِ الإنسانيّة، والتنويرِ، والعقلانيّة، بمعنى أنّها كانت قائمةً على أُسسٍ دنيويةٍ صرفة، فإنّ هذا المشهدَ يتحلَّلُ اليومَ مثل ملابسَ باليةٍ، ومِن خِلالِها تَتَكَشّفُ المضامينُ الحقيقيةُ لـ "أعمالهم" -وهي محاربةُ الإيمانِ بالله، التي تُحاولُ أن تلغي سُلطةَ اللهِ واضعةً مكانَها القوةَ العالميةَ العُليا للإنسان بصورةِ المسيحِ الدجّال – أنتيخريستوس"، وتضيف" لذلك فإنّنا نشهد في أيّامنا هذه هجومَ اللادينين في المجالات كافّة: الاقتصادية، والمالية، والسياسية، والإدارية، والتعليم والثقافة (الأدب والسينما والموسيقا، والتلفزيون، والأعمال الاستعراضية). كلُّ شيءٍ موجّهٌ نحو تغييرِ بناءِ الإنسانِ الروحيّ جذريًّا. من الواضح أنّ الدوائرَ الحاكمة بدأت تشطب الآراء التنويرية، والإنسانية، لكنّهم لا يستطيعون أن يعلنوا، حتّى الآن، بصورةٍ جليّة، أنّ برنامجَهم الرسميَّ هو مناهضة الله، والولاء للشيطان المصدر: ملتقى شذرات
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201) |
#2
|
||||
|
||||
عن دار الآن ناشرون وموزعون، كتاب بعنوان "دكتاتورية المستنيرين.. روح الإنسانوية العابرة وأهدافها"، للباحثة الروسية أولغا تشيتفيريكوفا، وترجمة الدكتور باسم الزعبي، ويشمل الكتاب على خمسة عشر فصلا.
تقول المؤلفة في مقدمة الكتاب:"نشهد اليوم ثورة عالمية في المجال الثقافي، تهدف لتغيير جوهر الإنسانِ ذاته. كل هذا يظهر مضمون الدينى "النظام العالمى الجديد"، الناشئ بشكل جلي. وإذا ما كانت النخب المالية العالمية تنشط تَحتَ راية الإنسانية، والتنوير، والعقلانية، بمعنى أنها كانت قائمة على أُسس دنيوية صرفة، فإن هذا المشهد يتحلل اليوم مثل ملابس بالية، ومِن خلالها تتكشف المضامين الحقيقية لـ«أعمالهم»-وهى محاربة الإيمان بالله، التي تُحاولُ أن تلغي سُلطةَ اللهِ واضعةً مكانَها القوةَ العالميةَ العُليا للإنسان بصورةِ المسيحِ الدجّال –أنتيخريستوس"، وتضيف" لذلك فإنّنا نشهد في أيّامنا هذه هجومَ اللادينين في المجالات كافّة: الاقتصادية، والمالية، والسياسية، والإدارية، والتعليم والثقافة (الأدب والسينما والموسيقا، والتلفزيون، والأعمال الاستعراضية). كما نرى، وحسب كلام «العلماء»، فإن الدوائر العالمية المسيطرة يبدؤون بطرح خططهم بشكلٍ مكشوف، محوِّلين وعيَ البشرية إلى وعي تكنوتروني يتّسم ب***** والغموض، قادر على تقبّل حكم الإنسان الخارق في ظروف كارثية من صنع الإنسان نفسه، اشتغلت عليها مراكز الدراسات وأدمغة الغرب منذ زمن بعيد. إلى أيّ درجة تعتبر هذه الأفكار جديدة، وما جذورها ومغزاها الحقيقي ودورها أيضًا الذي تلعبه في إعادة بناء الإنسان روحيًّا؟ يشتمل الكتاب على خمسة عشر فصلا: التجارب الأولى لإعادة صناعة الإنسان و العلماء *****ة والبحث عن «المعرفة العليا»، و الغنوصية.. جوهرُ الماسونية وقلبها،و نظرية داروين.. عملية اختراق «المستنيرين»، و نظريةُ التطوّر وفق الصوفية (Theosophy) أو الثناء على عن لوسيفيروتحت سلطة «العُلويّين المجهولين ».. رسالة التدمير و من أنشأ اليونسكو ولماذا؟ و«العصر الجديد».. النواة الجديدة للحكومة العالمية وتكنيك «العصر الجديد»من الشامانية إلى المخدّرات الإلكترونية و«مؤامرة الدلو».. القضاء على المحظورات الأخلاقية، والمؤسّسات الدوليةفي خدمة «العصر الجديد»، و حقوق «عدو الإنسان» بدل «حقوق الإنسان» بوصفها معيارًا دوليًّا، والإنسانوية العابرة (TRANSGUMANISM) هي القضاء على الإنسان، والإنسانوية العابرة أحدث شكل من أشكال الغنوصية، وتنحية «الهدّامين»، والمشروعات الإنسانوية العابرة لدى الدوائر الحاكمة، إضافة إلى الخاتمة، وقائمة بالمصطلحات.
__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201) |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع فكرة كتاب .. دكتاتورية المستنيرين روح الإنسانوية العابرة وأهدافها | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
واشنطن تصنف حزب الله ضمن 5جماعات للجريمة العابرة للحدود | عبدالناصر محمود | أخبار منوعة | 0 | 10-16-2018 07:12 AM |
دعوة فرنسية للهرب من دكتاتورية الاتحاد الأوروبي | عبدالناصر محمود | أخبار منوعة | 0 | 09-18-2018 06:34 AM |
أخطر فيديو في تاريخ العرب حقيقة الثورات وأهدافها | Eng.Jordan | مقالات وتحليلات مختارة | 0 | 04-17-2014 10:55 AM |
تحميل كتاب فكر تصبح غنيا وثريا – كتاب عربي | Eng.Jordan | كتب ومراجع إلكترونية | 1 | 11-07-2013 03:53 PM |
أيها المارون بين الكلمات العابرة... | صباح الورد | أخبار ومختارات أدبية | 8 | 05-28-2012 07:26 AM |