#1  
قديم 04-19-2012, 10:55 AM
الصورة الرمزية Eng.Jordan
Eng.Jordan غير متواجد حالياً
إدارة الموقع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الأردن
المشاركات: 25,392
افتراضي أبو فهر.. محمود محمد شاكر


أبو فهر.. محمود محمد شاكر
سـيرة حياته وآثاره * الفئات الرئيسية للموضوع
أدب محمود محمد شاكر
أولاً: سيرة حياته: محمود بن محمد شاكر بن أحمد بن عبدالقادر، من أسرة أبي علىاء من أشراف جرجا بصعيد مصر، وينتهي نسبه إلى الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما. - ولد في الإسكندرية الساعة السادسة العربية من ليلة عاشوراء الاثنين عاشر المحرم سنة 1327 للهجرة، الموافق الساعة الثانية عشرة الإفرنجية أول فبراير سنة 1909 الميلادية. - انتقل إلى القاهرة في صيف عام 1909م بتعيين والده ****اً للجامع الأزهر (1909 ـ 1913م) وكان قبل ذلك شيخاً لعلماء الإسكندرية. - تلقى أول مراحل تعليمه في مدرسة الوالدة أم عباس في القاهرة سنة 1916م. - بعد ثورة سنة 1919م انتقل إلى مدرسة القرَبيّة بدرب الجماميز. - في سنة 1921م دخل المدرسة الخديوية الثانوية. - مع بداية عام 1922م قرأ على الشيخ سيد بن علي المرصفي، صاحب «رغبة الآمل» فحضر دروسه التي كان يلقيها بعد الظهر في جامع السلطان برقوق، ثم قرأ عليه في بيته: «الكامل» للمبرد، و«حماسة أبي تمام» وشيئاً من «الأمالي للقالي» وبعض أشعار الهذليين. واستمرت صلته بالشيخ المرصفي إلى أن توفي، رحمه الله، في سنة 1349 هـ/ 1931م. - حصل على شهادة البكالوريا (القسم العلمي) عام 1925م. - في سنة 1926 م التحق بكلية الآداب ـ الجامعة المصرية (قسم اللغة العربية) واستمر بها إلى السنة الثانية، حيث نشب خلاف شديد بينه وبين أستاذه الدكتور طه حسين حول منهج دراسة الشعر الجاهلي، كما بينه في مقدمة الطبعة الثانية من كتاب «المتنبي» وترتب على ذلك تركه الدراسات الجامعية. - في سنة 1347 هـ/1928م ترك الجامعة وسافر إلى الحجاز مهاجراً فأنشأ ـ بناء على طلب من الملك عبدالعزيز آل سعود ـ مدرسة جدة السعودية الابتدائية وعمل مديراً لها، ولكنه مالبث أن عاد إلى القاهرة في أواسط عام 1929م. - بعد عودته إلى القاهرة انصرف إلى الأدب والكتابة، فكتب في مجلتي «الفتح» و«الزهراء» لصاحبهما الأستاذ محب الدين الخطيب، وأكثر ما له فيهما الشعر، وكان من كتابهما منذ كان طالباً. - بدأت صلته بالعلماء، منذ شب في بيت أبيه، فعرف السياسيين والعلماء الذين كانوا يترددون على والده، كا اتصل مباشرة بعلماء العصر أمثال: محب الدين الخطيب، وأحمد تيمور باشا، والشيخ محمد الخضر حسين، وأحمد زكي باشا، والشيخ ابراهيم أطفيش، ومحمد أمين الخانجي وغيرهم، كما تعرف إلى الشاعر أحمد شوقي، وكان يلتقي به في الأماكن العامة التي كان الشاعر الكبير يتردد عليها. - راسل الأستاذ مصطفى صادق الرافعي منذ سنة 1921م، وهو طالب في السنة الأولى الثانوية طلباً للعلم، واتصلت المعرفة بينهما، وظلت هذه الصلة وثيقة إلى وفاة الرافعي، رحمه الله، في سنة 1356هـ/ 1937م، فحزن عليه حزنا شديداً صرفه عن استكمال ردوده على الدكتور طه حسين في موضوع المتنبي التي كانت تنشر في جريدة البلاغ. ومكانة الرافعي عنده يوضحها تقديمه لكتاب سعيد العريان عن حياة الرافعي، وقد ظلت هذه الرابطة بينهما تحول سنين عديدة دون التواصل بينه وبين الأستاذ العقاد، ثم صارت بينه وبين الأستاذ العقاد صحبة وصداقة عميقة بعد ذلك. - تعاطف مع الحزب الوطني القديم، فقد كانت هناك صلة بين والده والزعيم مصطفى كامل، كما كان شقيقه الشيخ علي محمد شاكر عضواً عاملاً بالحزب الوطني، فصحب شباب الحزب الوطني واتصل برجاله ومنهم: حافظ رمضان، وعبد الرحمن الرافعي، وأحمد وفيق، والدكتور محجوب ثابت، والشيخ عبد العزيز جاويش. - صاحب فكرة «جمعية الشبان المسلمين»، ولكنه تركها لاختلافه مع السيد محب الدين الخطيب وأحمد تيمور باشا والدكتور عبدالحميد سعيد، على الصورة التي صارت إليها. - بدأ الكتابة في مجلة «المقتطف» منذ سنة 1932م ثم في مجلتي «الرسالة» و«البلاغ» ولكنه كان على صلة دائمة بالرسالة في كتابة متقطعة إلى أن توقفت عن الصدور. - في سنة 1357هـ /1938م أخذ امتياز إصدار مجلة «العصور» من الأستاذ إسماعيل مظهر، لتصدر أسبوعية بعد أن كانت شهرية، وصدر منها عددان الأول في 27 رمضان 1357 هـ /19 نوفمبر 1938م، والثاني في 17 شوال 1357 هـ/ 9ديسمبر 1938م ثم توقفت عن الصدور بعد أن كان قد دفع بعددها الثالث إلى المطبعة، وكان مقرها: شارع الإسماعيلية (عمر بن الخطاب) بمصر الجديدة. - في هذه الفترة قامت صداقة عميقة وعلاقة وطيدة بينه وبين كل من الكاتب الكبير الأستاذ يحيى حقي، والشاعر العظيم الراحل محمود حسن إسماعيل، وكان كل منهما يعتبر الأستاذ محمود شاكر إماما عليما بأسرار البيان العربي في شعره ونثره ومرجعاً حياً للثقافة العربية في مجموعها، يأنسان إلى ذخيرته في إبداعهما الأدبي، وقد عبر كل منهما عن تلك الرابطة في أكثر من مقام من مقامات القول، منها: قصيدة الأستاذ محمود حسن إسماعيل في تقديم «القوس العذراء» كما ذكر الأستاذ يحيى حقي في بعض أحاديثه الصحفية أنه قرأ أمهات كتب الأدب العربي على الأستاذ شاكر. - بناء على دعوة من صديقه فؤاد صرُّوف، صاحب المقتطف، ساهم في اختيار وترجمة مواد مجلة «المختار» بدءا من عددها الثاني، ولكنه توقف بعد قليل. - وفي الفترة القليلة التي شارك فيها في إخراج «المختار» استطاع أن يقدم مستوى للترجمة الصحفية لم يعرف من قبل، وأدخل عدداً من المصطلحات الجديدة في اللغة للتعبير عن وسائل واختراعات حديثة من نوع «الطائرة النفاثة» ومازال عدد من الصحفيين الحاليين يعتبرون عناوين «المختار» التي كان يصوغها نموذجا يحتذى في هذا الباب. - في أوائل الأربعينات تعرف على الأستاذ فتحي رضوان، وبدأت صلته بالحزب الوطني الجديد في سنة 1950م، وساهم بالكتابة في مجلة «اللواء الجديد». - انقطع عن الكتابة في الصحف والمجلات، بعد إغلاق «الرسالة» القديمة في سنة 1952م، وتفرغ للعمل بالتأليف والتحقيق ونشر النصوص، فأخرج جملة من أمهات الكتب العربية مثل: «تفسير الإمام الطبري» (ستة عشر جزءا)، و«طبقات فحول الشعراء» لمحمد بن سلاّم الجمحي، و«جمهرة نسب قريش» للزبير بن بكار، وشارك في إخراج: «الوحشيات» لأبي تمام، و«شرح أشعار الهذليين». ونشر في عام 1952م قصيدته «القوس العذراء» التي تعد معلما على طريق الشعر الحديث رغم التزامها بحراً متساوي الشطرين ومحافظتها على وحدة القافية، ثم أعاد نشرها مرة ثانية في سنة 1964م. كما ألف كتابه الشهير «أباطيل وأسمارو يعد «أباطيل وأسمار» من أهم كتبه، بل من أهم الكتب التي ظهرت في المكتبة العربية في العشرين عاما الأخيرة. وأعاد طبع كتابه الإمام عن «المتنبي» الذي نشر كعدد مستقل من المقتطف سنة 1936م، وقد أثار الكتاب ضجة كبيرة حين صدوره بمنهجه المبتكر وأسلوبه في البحث والإبداع، ومقدمته التي عنوانها: «لمحة من فساد حياتنا الأدبية» التي تناولت بكل صراحة ما اعترى الحياة الأدبية في النصف الأول من هذا القرن من فساد، وما أصاب أجيال المثقفين من تفريغ، تولى كبره واضع نظم التعليم في مصر، المبشر «دنلوب»، الذي سيطر سيطرة تامة على التعليم، والذي لا تزال آثاره باقية على أشنع صورة في نظمنا التعليمية. كان يرى أن الغزو الصليبي لديار الإسلام إنما هدفه الأصيل هو تدمير اليقظة الإسلامية التي بدأت في القرنين الحادي عشر، والثاني عشر الهجري.
1-أن رواد هذه اليقظة -كما يرى الشيخ- هم:2- عبد القاهر البغدادي ت: 1093هـ- 1683م.3-الجبرتي الكبير ت: 1118هـ - 1774م. 4 - محمد بن عبد الوهاب (شيخ الإسلام) ت: 1206هـ - 1792م.5-المرتضى الزبيدي صاحب "تاج العروس" ت: 1205هـ - 1790م. 6- الشوكاني (محمد بن علي) ت: 1250هـ - 1384م.وقد سماهم الشيخ محمود شاكر: صناديد النهضة، واليقظة الإسلامية، وقد تحدث عنهم في كتابه "رسالة في الطريق إلى ثقافتنا".كان يرى أن هذه الأمة المسلمة خاضت معاركها مع الأمم، والشعوب، والعقائد، والأديان، والثقافات، والحضارات، وانتصرت، وسادت، وعمرت الأرض، بهذا الدين العظيم، وهذه العلوم التي هي شارحة له، ومستنبطة من النظر فيه، ودائرة حوله.كان يعتقد اعتقاداً جازماً أن الثقافة العربية الإسلامية هي أصل الوجود العربي الإسلامي، وهي أصل قوته، وسر نهضته، وهي الرابط الجامع لوحدته، والقوة الحية المتحركة في ضميره.من المحال أن تجد الأمة سبيلاً إلى النهوض، إلا بأن تنهض علومها، التي هي عقلها، وقلبها، وذات نفسها، وأن النهضة تبدأ من نقطة واحدة،وهي نهضة العلوم التي تمثل الثقافة العربية الإسلامية المتكاملة، وأن أي محاولة تتجاوز هذه النقطة، هي محاولة باطلة.
معارك الشيخ محمود محمد شاكر الأدبية:
لقد خاض معارك ضخمة كانت من أبرز معالم حياته الدينيه و الأدبية والفكرية ويمكننا القول بأنه تفرع عنهم معارك فرعية وثانوية كثيرة، وكانت اكبر المعارك بسبب صحابة النبى المختار صلى الله عليه وعلى اَله و صحبه وسلم ومعركتان بسبب شاعرين كبيرين من شعراء العربية هما: "المتنبي"، "المعري".وقد خاض الأولى مع الاستاذ سيد قطب لتجرأه على الطعن فى بعض كبار الصحابة مثل عثمان بن عفان و عمرو بن العاص ومعاوية بن ابى سفيان و ابى سفيان و هند بنت عتبه رضى الله عنهم و عن الصحابة اجمعين وكانت مقلاة الرد تنشر فى مجلة المسلمون -العدد الثالث ، سنة 1371هـ و قد بلغوا حوالى 5 مقالات و لاكن الرجل لم يرعوى بل زاد رحمة الله على المسلميين . و المعركة الثانية
مع أستاذه "طه حسين"، والثانية مع الكاتب النصراني "لويس عوض"، وكانت الأخيرة أوسع مجالاً، حيث دخلها عدد من الأطراف بالنيابة عن الطرف الأصيل. وسبب هاتين المعركتين؛ النشأة الجادة التي تميز بها محمود شاكر بحيث لا يسكت على السطو على أعمال الآخرين، أو التطاول عليهم.
والأمر الآخر: موقفه المبدئي من الحضارة الغربية وموقفها من الحضارة الإسلامية، فهو يراها –الحضارة الغربية- تسعى بكل ما أوتيت من أسباب ومكر وسطوة وإغراء وإغواء، إلى القضاء على هوية الأمة المسلمة، ومسخ حضارتها، ومواريثها، وإلحاقها بحضارة الغرب، حضارة الخراب والدمار.
وكانت نتيجة هاتين المعركتين البارزتين في حياة الشيخ، في صالح الطرف المهيض الجناح –طرف الشيخ- "فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض" (الرعد:17)
في الفترة التي صاحبت انتقاله إلى مسكنه في شارع السباق ثم إلى مسكنه الحالي في شارع حسين المرصفي بضاحية مصر الجديدة، بدأت أجيال من دارسي التراث العربي والمعنيين بالثقافة الإسلامية، من كافة أرجاء العالم الإسلامي، يختلفون إلى بيته، ويترددون على مجالسه العلمية يأخذون عنه ويفيدون من علمه ومكتبته الحافلة التي يسرها للدارسين والباحثين ومنهم: الدكتور ناصر الدين الأسد، والدكتور إحسان عباس، والدكتور شاكر الفحام، والأستاذ أحمد راتب النفاخ، والدكتور محمد يوسف نجم - في سنة 1957م أسس ـ مع الدكتور محمد رشاد سالم والأستاذ إسماعيل عبيد ـ مكتبة دار العروبة، لنشر كنوز الشعر العربي، ونوادر التراث، وكتب بعض المفكرين، وباعتقاله هو وشريكيه في 31 أغسطس 1965م تم وضعها تحت الحراسة. - شارك في عدد من المؤتمرات والملتقيات العربية فحضر «مؤتمر الأدباء العرب» في بغداد سنة 1970م، ودعي إلى حضور الدروس الرمضانية التي تعقد في ليالي رمضان في القصر الملكي بالرباط بالمملكة المغربية (رمضان 1395هـ). - كذلك لبى دعوة جامعة الإمام محمد ابن سعود الإسلامية بالرياض وألقى سلسلة من المحاضرات عن «الشعر الجاهلي» ستصدر في كتاب بعنوان «قضية الشعر الجاهلي في كتاب ابن سلام الجمحي». وحالت ظروفه دون تلبية كثير من الدعوات لحضور مؤتمرات وملتقيات عربية وإسلامية كثيرة، - انتخب عضواً مراسلا في «مجمع اللغة العربية» بدمشق في سنة 1980م. - اعتقل مرتين في زمن حكم الرئيس جمال عبدالناصر: الأولى لمدة تسعة أشهر في الفترة من 9 فبراير 1959م إلى أكتوبر 1959م. والثانية لمدة ثمانية وعشرين شهراً من 31 أغسطس 1965م وحتى 30 ديسمبر 1967م (30 رمضان 1387هـ) - كرمته الدولة فأهدته «جائزة الدولة التقديرية في الآداب» عن عام 1981م تقديراً لجهوده وإسهاماته المتعددة في خدمة تراث الإسلام ودرايته الواسعة بعلوم العربية. ومكانته المتميزة في تاريخ الفكر الإسلامي. وتسلم الجائزة في احتفال أقيم مساء يوم الثلاثاء 8 رمضان 1402هـ/ 29 يونيه 1982م. - وعلى المستوى العربي نال جائزة الملك فيصل العالمية في الأدب العربي، وتسلم الجائزة في احتفال بحضور الملك فهد بن عبدالعزيز في الرياض في 24 جمادى الأولى سنة 1404 هـ الموافق 25 فبراير 1984م. - انتخب عضواً عاملا في مجمع اللغة العربية بالقاهرة عام 1982م. - عضو المجلس الاستشاري لمؤسسة الفرقان للتراث الاسلامي (1991 ـ 1997م) - عضو مجلس إدارة دار الكتب والوثائق القومية (1994 ـ 1997م) - انتقل إلى جوار ربه تعالى مساء يوم الخميس 3 ربيع الآخر 1418 هـ الموافق 7 أغسطس 1997م. ثـانيــــــاًَ آثـاره: أ ـ مؤلفاته: 1 ـ المتنبي ـ عدد خاص من المقتطف عام 1936م ـ ط. ثانية في مجلدين القاهرة 1977م ـ ط. ثالثة مطبعة المدني ـ القاهرة ـ دار المدني بجدة 1407هـ ـ 1987م 2 ـ القوس العذراء ـ نشرت أول مرة في مجلة الكتاب 1371 هـ/1952م ـ مكتبة دار العروبة ـ القاهرة 1384هـ ـ 1964م ـ مكتبة الخانجي ـ القاهرة ـ 1392هـ ـ 1972م. 3 ـ أباطيل وأسمار ـ الجزء الأول مكتبة دار العروبة 1385هـ ـ 1965م ـ الجزءان الأول والثاني مطبعة المدني ـ القاهرة 1972م 4 ـ برنامج طبقات فحول الشعراء مطبعة المدني القاهرة 1980م 5 ـ نمط صعب ونمط مخيف دار المدني ـ جدة 1996م [وهو سبع مقالات نشرت في مجلة «المجلة» عام 1969، 1970م] 6 ـ قضية الشعر الجاهلي في كتاب ابن سلام ـ دار المدني ـ جدة 1418 هـ ـ 1997م 7 ـ رسالة في الطريق إلى ثقافتنا صُدّر بها كتابُ المتنبي في طبعته الثالثة 1407 هـ ـ 1987 م ثم صدرت في كتاب مستقل في سلسلة كتاب الهلال بالقاهرة. ب ـ تحقيقاته: 1 ـ فضل العطاء على العسر لأبي هلال العسكري المطبعة السلفية ـ القاهرة 1353 هـ /1934م. 2 ـ إمتاع الأسماع بما للرسول من الأبناء والأموال والحفدة والمتاع لتقي الدين المقريزي. ـ لجنة التأليف والترجمة والنشر ـ القاهرة 1940م. 3 ـ المكافأة وحسن العقبى لأحمد بن يوسف بن الداية الكاتب ـ المكتبة التجارية 1359 هـ /1940م. 4 ـ طبقات فحول الشعراء لمحمد بن سلام الجمحي ـ دار المعارف ط أولى 1952م ـ ط ثانية 1974م 5 ـ تفسير الطبري ـ الأول والثاني ـ دار المعارف 1954م ـ الثالث والرابع دار المعارف 1955م ـ السادس والسابع والثامن دار المعارف 1956م. ـ من التاسع إلى الثاني عشر دار المعارف 1957م. ـ الثالث عشر والرابع عشر دار المعارف 1958م. ـ الخامس عشر دار المعارف 1960م. ـ السادس عشر دار المعارف 1969م. 6 ـ جمهرة نسب قريش وأخبارها للزبير بن بكار ـ جـ 1 مكتبة دار العروبة 1381هـ السفر الأول. 7 ـ تهذيب الآثار وتفصيل الثابت عن رسول الله < من الأخبار للطبري ـ مسند علي بن أبي طالب ـ مسند عبدالله ابن عباس ـ السفر الأول. ـ منشورات جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ـ الرياض 1402هـ/ 1982م. ـ مسند عبدالله بن عباس ـ السفر الثاني ـ مسند عمر بن الخطاب. ـ منشورات جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ـ الرياض 1403هـ ـ 1982م. 8 ـ دلائل الإعجاز لعبد القاهر الجرجاني ـ مكتبة الخانجي ـ القاهرة 1989م 9 ـ أسرار البلاغة لعبد القاهر الجرجاني ـ دار المدني ـ جدة 1412 هـ/ 1991م
الهيئة العامة لدار الكتب القومية والمجلس الأعلى للثقافة في 15/9/1997م. نشر في مجلة (الأدب الإسلامي)عدد(16)بتاريخ (1418هـ)


المصدر: ملتقى شذرات

__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
أبو, محمد, محمود, شاكر, فهر


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع أبو فهر.. محمود محمد شاكر
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الشيخ محمود شاكر وتاريخ ضخم عبدالناصر محمود أخبار ومختارات أدبية 0 05-23-2015 08:03 AM
معارك محمود محمد شاكر الأدبية عبدالناصر محمود أخبار ومختارات أدبية 0 03-26-2013 02:29 PM
قراءة في مجالس العلامة محمود محمد شاكر Eng.Jordan أخبار ومختارات أدبية 0 11-30-2012 10:50 PM
مقتطفات من رسالة في الطريق إلى ثقافتنا للعلامة محمود محمد شاكر Eng.Jordan أخبار ومختارات أدبية 0 04-19-2012 11:27 AM
سهرة خاصة عن العلامة أبي فهر محمود شاكر Eng.Jordan أخبار ومختارات أدبية 0 04-19-2012 10:48 AM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 11:57 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59