#1  
قديم 08-24-2023, 08:53 AM
الصورة الرمزية Eng.Jordan
Eng.Jordan غير متواجد حالياً
إدارة الموقع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الأردن
المشاركات: 25,535
11 10 كتب من الماضي تنبأت بأحداث ووقائع من المستقبل

10 كتب من الماضي تنبأت بأحداث ووقائع من المستقبل على نحو دقيق للغاية


من عاصم علي


هناك مجال كامل يدور حول عملية التنبؤ بالمستقبل يمتهنه ما يسمى بـ”المنجمين والعرّافين“، في الواقع، من المثير معرفة مصير المرء وما يخبئه له المستقبل، لكننا بالطبع نعرف جميعًا مدى صحة هذه التنبؤات والتوقعات، التي لا تعدو كونها صدفة محضة.

فهناك مثلا بعض الكُتّاب الذين، وأثناء تدوينهم لخيالاتهم، تنبؤوا ببعض من أغرب الوقائع والإنجازات والمصائب قبل وقت طويل من حدوثها في العالم الحقيقي. وفيما يلي قائمة بـ10 كتب من هذا القبيل تنبأت بالمستقبل بأوجه تشابه غريبة.


1. في عام 1898، كتب (مورجان روبرتسون) رواية بعنوان «حطام سفينة التيتان»، عن سفينة سياحية غرقت في شمال المحيط الأطلسي بعد اصطدامها بجبل جليدي. بعد 14 عامًا، أصبحت القصة حقيقة عندما لاقت سفينة التيتانيك المصير نفسه.

رواية حطام تيتان.

من منا لا يعرف غرق المركب الغير لقابل للغرق، السفينة الأشهر، التيتانيك؟ لقد أدى هذا الحادث المأساوي الذي أصاب المركب البخاري الفاره العملاق إلى مقتل أكثر من 1500 شخص. لكن ما قد لا تعلمه أنه جرى التنبؤ بهذه المأساة في روايتين مختلفتين كتبتا في وقتين مختلفين قبل وقوع الحادث. الوصف والتفاصيل المطابقة للحادث الفعلي غريبة وغير مألوفة، وستتركك تتساءل عما إذا كان المؤلفون عرفوا المستقبل!



كتب المخترع والروائي الأمريكي (مورجان روبرتسون) «رواية حطام سفينة التيتان: أو العبث» في عام 1898، وفيها روى قصة سفينة تغرق في شمال الأطلسي بعد اصطدامها بجبل جليدي. بعد 14 عامًا بالضبط، غرقت التيتانيك في نفس المكان وبنفس الطريقة.


في الرواية، كان اسم السفينة تيتان وكانت، مثل تيتانيك، توصف بأنها أكبر سفينة تطفو البحار في ذلك الوقت. كان حجم وطول وسرعة كلتا السفينتين متشابهتين. في القصة، أُطلق على تيتان لقب “الغير قابلة للغرق”، لكنها غرقت، كذلك، في إحدى ليالي شهر نيسان الباردة. وكان لدى كل من عابرتي المحيطات هاتين نقص كبير في قوارب النجاة.

2. توقع (جول فيرن)، في كتابه «من الأرض إلى القمر» عام 1865، الرحلات الفضائية التي أصبحت حقيقة بعد 100 عام فقط مع أول رحلة للبشرية إلى القمر في عام 1969.

كتاب من الأرض إلى القمر.

من المدهش للغاية أن كان في رواية كتبت قبل 100 عام من هبوط أول رجل على سطح القمر، الكثير من التشابه مع الرحلة الفعلية إلى ذلك الجرم السماوي عام 1969. فقد وصف الروائي والشاعر والكاتب المسرح الفرنسي (جول فيرن) في روايته «من الأرض إلى القمر» الرحلة في عام 1865، وذكر موقع الإطلاق على أنه فلوريدا. في ذلك الوقت، لم يكن أحدٌ قد فكر حتى في إنشاء مركز كينيدي للفضاء في فلوريدا.


تضمنت أوجه التشابه الأخرى بين الكتاب ورحلة أبولو 11 عام 1969 نفس عدد رواد الفضاء. ففي الكتاب والواقع، كان هناك ثلاثة ركاب على متن المركبة. وتجدر الإشارة إلى حقيقة أن (جول فيرن) تنبأ في روايته بظاهرة “انعدام الوزن” كتجربة يمر بها رواد الفضاء في الفضاء.

3. في روايته «دَيْن الشرف» عام 1994، تخيل (توم كلانسي) لأول مرة عملية اختطاف واستخدام طائرة تجارية لشن هجوم ارهابي. التصور مشابه بشكل مخيف للأحداث التي حدثت بعد سبع سنوات خلال الهجوم على مركز التجارة العالمي.

رواية دين الشرف.

يُعرف الروائي الامريكي (توم كلانسي) دائمًا بالكتابة بحس كبير من الاثارة والغرابة. أحد الأمثلة على ذلك هو روايته من عام 1994 «دَيْن الشرف» التي يقضي فيها الإرهابيون على معظم مسؤولي الحكومة الأمريكية والسياسيين من خلال هجوم بطائرة تجارية على جلسة مشتركة للكونجرس في مبنى الكابيتول.

هذه هي المرة الأولى التي يعبر فيها أي شخص عن فكرة اختطاف طائرة تجارية لشن هجوم إرهابي انتحاري بالكلمات. بعد سبع سنوات، في 11 أيلول، تسببت عملية خطف وهجوم مماثل على برجي مركز التجارة العالمي بذهول الناس في جميع أنحاء العالم. ونظرًا لكونه أحد أكثر الأيام سوادًا بالنسبة للأمريكيين، فقد وضع حادث 11 سبتمبر الكاتب (كلانسي) موضع شك. وقد اتصلت به شبكة CNN، في أعقاب الهجمات، للتعليق على التشابه بين هجوم الطائرة في روايته والهجوم بطائرة الرحلة 93.

4. في روايته الوحيدة المكتملة، من عام 1838، كتب (إدغار ألن بو) عن غرق سفينة نجا منها أربعة أشخاص وكيف قادتهم الحاجة لأكل لحوم البشر من أجل البقاء. تحققت القصة بعد 46 سنة.

رواية «حكاية آرثر غوردن بيم من نانتاكيت».

مثال كلاسيكي آخر للنبوءات الأدبية هو سرد الكاتب الأمريكي الشهير (إدغار ألن بو) في عمله «حكاية آرثر غوردن بيم من نانتاكيت»، وهي الرواية الكاملة الوحيدة لـ (بو) في حياته المهنية، لقصة وحشية خيالية. في القصة، توقع أن يكون رجل يدعى (ريتشارد باركر) واحدًا من أربعة ناجين من تحطم سفينة وأنه سوف يُلتهم من قبل الناجين الثلاثة الآخرين.


بيد أنه، وبعد ستة وأربعين عامًا، غرقت السفينة المسماة Mignonette ولم يتبق منها سوى أربعة ناجين. الرابع كان (ريتشارد باركر)، الذي أكله رفاقه الناجون لإشباع جوعهم والنجاة بأرواحهم.

5. يصف (ألدوس هكسلي)، في كتابه من فئة الخيال العلمي «عالم جديد شجاع»، تأثيرات الكحول على نمو الجنين، من بين أمور كثيرة أخرى، ما يقرب من أربعة عقود قبل أن يدرك العلم العلاقة بينهما.

رواية «عالم جديد شجاع».

وفقًا للمؤرخ (مايكل بيس)، فإن «عالم جديد شجاع» هي رواية خيال علمي مذهلة لا عيب فيها. ويعتقد أن الكاتب الإنجليزي (ألدوس هكسلي) ربما يكون قد صاغ واحدة من أكثر رؤى الخيال العلمي دقة لمستقبلنا. فمن حقبة الثلاثينيات من القرن الماضي، يتحدث هذا الكتاب عن مفاهيم لا يمكن تصديقها في ذلك الوقت مثل المهندسين البيولوجيين، والأرحام الاصطناعية، والمجتمع المقسم إلى خمس طبقات، والجنس العرضي، والأشخاص الذين يعتمدون على العقاقير التي تغير المشاعر.


على سبيل المثال لا الحصر، حدث اختراع مضادات الاكتئاب في الخمسينيات من القرن الماضي، في حين تمت كتابة الرواية قبل ذلك بكثير، في عام 1932. وصف (ألدوس هكسلي) مجتمعًا يعتمد على عقار ذات تأثير نفسي يمكن أن يحفز الهدوء مع تحييد لمشاعر الحقد والعصبية. في هذه الأيام، من الشائع أن يتم وصف عقار الريتالين للأطفال الذين يعانون من الصداع، بينما ارتفع استخدام مضادات الاكتئاب التي تقوم بما وصفه بالضبط.

رسم (هكسلي) بدقة عدة جوانب للثقافة المعاصرة، بما في ذلك مجتمعنا المفرط في استهلاكيته. كما يمكننا القول إن الكاتب حذرنا من مخاطر الانغماس في تسالينا؛ بمعنى أننا نستخدم وسائل ترفيه لا حصر لها لإلهاء أنفسنا وتغييب فشلنا في الانخراط في الحياة الحقيقية. وهو بالطبع ما يحل اليوم بالنسبة للغالبية العظمى من البشر.


6. يتحدث (آرثر سي كلارك) في قصته القصيرة، «الحارس» عن صحيفة إلكترونية يمكن قراءتها على أجهزة محمولة، وعن ذكاء اصطناعي سمي بـ HAL 9000 والذي يشبه تمامًا SIRI اليوم.


نشر كاتب الكاتب العلمي والمستقبلي والمخترع ومستكشف البحار البريطاني (آرثر سي كلارك) العديد من القصص القصيرة مثل «الحارس»، وهي التي وضعت حجر الأساس للفيلم الشهير 2001: A Space Odyssey الذي عُرض عام 1968 للمخرج (ستانلي كوبرك). وفي وقت لاحق، تمت إعادة كتابة السيناريو بشكل جميل ونشره كرواية بنفس العنوان.

تعتبر الرواية تحفة خيال علمي فنية مطلقة، وهي تتناول استكشاف الفضاء بشكل اساسي. وقد تنبأت بالصحف الإلكترونية والذكاء الاصطناعي الذي يمكنه قراءة الشفاه ومحطة فضائية وغير ذلك الكثير. يذكر (كلارك) في الكتاب “صحيفة الكترونية” تشبه أجهزة iPad والأجهزة اللوحية الحالية، والتي يمكن أن تعرض أي مادة مرئية على شاشتها.


علاوة على ذلك، فإن أفضل ما تذكره الرواية هو HAL 9000، جهاز كمبيوتر ذكي اصطناعي، يمكن القول إنه أكثر شخصية شريرة في الفيلم، مثل SIRI اليوم. وفيها كان HAL قادر على التعرف على الوجه، وقراءة الشفاه، والاستجابة للكلام، ولعب الشطرنج، ومعالجة اللغة والعواطف، والمزيد.

7. تصور رواية «توقف الآلة» من عام 1909 والتي كتبها (إي إم فورستر)، عالمًا أصبح فيه البشر يعتمدون على الأجهزة والأدوات الالكترونية الصغيرة.

رواية توقف الآلة.

نعلم جميعًا الشعور عندما لا يوجد إنترنت، أو عندما يتعطل الكمبيوتر المحمول أو يواجه هاتفنا الذكي أضرارًا فنية أو مادية. حياتنا لا يمكن تصورها أو تحملها بدون هذه الأدوات وغيرها. ولكن بالنسبة للروائي والقاصّ وكاتب المقالات البريطاني (إي إم فورستر)، فإن توقع اعتماد البشر على الشاشات المتعددة (الأجهزة الالكترونية) في عام 1909 يعد معجزة.


بصرف النظر عن مناقشة القضايا الاجتماعية الأكبر في «توقف الآلة»، فقد كانت الرواية هي الأولى التي تنبأت بتكنولوجيا سكايب ودردشة الفيديو الحديثة. وفيها كُتب: ”مرت خمس عشرة ثانية بالكامل قبل أن تبدأ اللوحة المستديرة التي كانت تحملها في يديها بالتوهج. انطلق عبرها ضوء أزرق خافت، وبعدها مال إلى اللون الأرجواني، فيمكنها حاليًا رؤية صورة ابنها، الذي كان يعيش على الجانب الآخر من الأرض، ويمكنه هو رؤيتها“.

ومع حديثه عن تكنولوجيا لا تصدق حينها، أظهر تعلق البشر واستخدامهم لها في قصة أم وابنها يعيشان في عالم ما بعد الكارثة. عالم يندر فيه السفر، ويتواصل الناس عبر شاشات الفيديو، وأصبح السكان فيه معتمدين على “الآلة” لدرجة أنهم بدأوا يعبدونها.


كانت هذه الرواية هي أول وآخر عمل لـ (فورستر) في مجال الخيال العلمي، وكانت قطعة أدبية رائعة ونبوءة علمية مذهلة.

8. توقع (جون برانر) في روايته «الوقوف على زنجبار» عام 1968 القتلة الجماعيين، وتشكيل الاتحاد الأوروبي، والأجهزة التكنولوجية القابلة للارتداء، وزواج المثليين، إضافة لأمور أخرى.

رواية «الوقوف على زنجبار».

لن تكتمل القائمة بدون ذكر الروائي البريطاني، (جون برانر)، الحاصل على جائزة هوغو لأفضل رواية عن عمل الخيال العلمي «الوقوف على زنجبار» الذي يعود للزمن الذي كانت فيه كلمة “لاسلكية” تعني الراديو. لكن بعد المراقبة الدقيقة والاستماع والقراءة جنبًا إلى جنب مع خياله الخصب، استطاع (برانر) الوصول إلى تحفته الروائية في عام 1968. وفيها تنبأ بالقتلة الجماعيين، الذين أطلق عليهم اسم Muckers.


كانت رؤيته لعام 2010 دقيقة بشكل مخيف. يتخيل (برانر) في الرواية تشكيل الاتحاد الأوروبي، والتدهور الاقتصادي لديترويت، وصعود الإرهاب العالمي، الحكومات التي تواجه السكان بتحديد النسل، والأجهزة التكنولوجية القابلة للارتداء، والفياجرا، ومكالمات الفيديو، وزواج المثليين، وإضفاء الشرعية على الحشيش، وانتشار إطلاق النار الجماعي. كلها من بين نبوءات أخرى لا تزال صحيحة اليوم.

9. عملت رواية «نيورومانسر» من عام 1984 للكاتب (ويليام جيبسون) على تعميم فكرة الفضاء الإلكتروني، إضافة لمصطلح “المصفوفة matrix”، إلى جانب كيفية تشكل الإنترنت من حولنا اليوم.


عندما كان استخدام الإنترنت يقتصر على عدد قليل من الأشخاص، ابتكر الروائي الأمريكي الكندي (ويليام جيبسون) مصطلح “الفضاء الإلكتروني” فقيامه بنشر كتابه Neuromancer، قبل 36 عامًا، روّج لفكرة الفضاء الإلكتروني أو “الهلوسة التوافقية” التي تنشأ من ملايين أجهزة الكمبيوتر المتصلة. بالإضافة لعيادات حضرية جريئة تقوم بإجراء عمليات جراحة تجميلية مروعة. كما يتم إقناع المخترقين باختراق نظام شركة عالمية كبرى. وما كان يبدو مستحيلًا يومًا أصبح الآن مألوفًا بشكل مخيف.


كما أدى التأثير الثقافي لروايته Neuromancer إلى تعميم مصطلح “matrix” بالطريقة التي جرى بها تجسديها في أفلام The Matrix. منذ أواخر السبعينيات، كان محقًا في توقع شكل الإنترنت وكيف يتم استخدامه في طبقات المجتمع. و وفقًا للنقاد، يمكن القول إن (جيبسون) ساعد في تشكيل مفهومنا للإنترنت. كل شبكة اجتماعية أو لعبة على الإنترنت أو فضيحة قرصنة تأخذنا خطوة أقرب إلى الكون الذي تخيله الكاتب في عام 1984.

10. يتنبأ (فيرنر فون براون) في كتابه «مشروع المريخ» من عام 1952 بوجود مستعمرة بشرية على المريخ يقودها رجل يدعى (إيلون).

صورة: Amazon.com, JD Lasica/Flickr
نُشرت «مشروع المريخ»، وهي وصف فني لبعثة مأهولة إلى الكوكب الأحمر، في الأصل باللغة الألمانية عام 1948 تحت عنوان Das Marsprojeckt، ثم تُرجم الكتاب لاحقًا إلى اللغة الإنجليزية. غالبًا ما يوصف بأنه “الكتاب الأكثر تأثيرًا في تخطيط البعثات البشرية إلى المريخ” ومنذ ذلك الحين تم اقتباسه عدة مرات للتنبؤ بالمستقبل بدقة ملحوظة.


يقدم العمل، لأول مرة، “تصميمًا تقنيًا شاملاً” لرحلة استكشافية بهذا الحجم. يتصور الكتاب صاروخًا يمكن إعادة استخدامه في الرحلات الفضائية. يشبه التصميم إلى حد كبير تصميم صواريخ Flacon Heavy من شركة SpaceX الأمريكية الخاصة.

ذكر الكتاب أيضًا أن المستعمرين البشر على المريخ قادهم شخص يُدعى “إيلون”. من المثير للدهشة أن المهندس ورائد التكنولوجيا الجنوب أفريقي الكندي (إيلون ماسك) أسس شركته سبيس إكس في عام 2002. وبصرف النظر عن سياحة الفضاء ومشاريع أخرى، يخطط (ماسك) مع شركته لبناء مستعمرة على المريخ بحلول عام 2040.


المصدر: موقع Unbelievable Facts
المصدر: ملتقى شذرات

__________________
(اللهم {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار} (البقرة:201)
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع 10 كتب من الماضي تنبأت بأحداث ووقائع من المستقبل
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رمضان ووقائع فتح الأندلس عبدالناصر محمود شذرات إسلامية 0 05-30-2019 06:00 AM
صناعات المستقبل.. المستقبل يشهد تنازع الاختصاص بين الإنسان والروبوت Eng.Jordan كتب ومراجع إلكترونية 0 04-04-2017 02:08 PM
الصفويون والكرد انتهاكات الماضي ومخاوف المستقبل عبدالناصر محمود مقالات وتحليلات مختارة 0 06-06-2013 06:23 AM
الحضارة الإسلامية بين أصالة الماضي وآمال المستقبل Eng.Jordan كتب ومراجع إلكترونية 8 03-07-2013 06:28 PM
المدرسة العصرية بين أصالة الماضي و استشراق المستقبل Eng.Jordan بحوث و مراجع و دراسات تربوية واجتماعية 0 08-31-2012 06:52 PM

   
|
 
 

  sitemap 

 


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 06:20 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والمشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59